هى صورت ك أنت .. فارسمها بنفسك ما سمعنا عن الانطباع الأول ، وأنه عادة ما
يكون له تأثير آبير على شكل وطبيعة تعامل
الآخرين معنا لفترة قد تطول، وإذا ما لم ننجح في تكوين
انطباع أول جيد لدى من نتعامل معهم لأول مرة في حالة
انتقلنا إلى بيئة عمل جديدة على سبيل المثال فإننا بالتأآيد
نحتاج إلى بذل جهد آبير لكي نغير من هذا الانطباع ونكون
صورة ذهنية جيدة عنا لدى من يتعاملون معنا ومنهم بالطبع
رؤسائنا في العمل ومرؤوسينا وزملائنا وعملائنا ، وآل من
يحيط بنا.
ومن هذا المنطلق يتبين لنا أنه يجب أن يتمتع الإنسان
بمهارة في غاية الأهمية وهى القدرة على تكوين صورة
ذهنية إيجابية لدى الآخرين ، والحفاظ على هذه الصورة
وتعزيزها دوماً سواء في مجال العمل أو على الصعيد
الشخصي.
ولا شك في أننا إذا لم نأخذ بزمام المبادرة لتكوين هذه
الصورة الإيجابية ، وإذا لم نكن نحن السباقين في التأثير
على المحيطين بنا في رسمها، فإننا نترك لهم المجال
الخصب لتكوين انطباعاتهم وآرائهم عنا والتي ربما تكون
إيجابية أو سلبية حيث يعتمد ذلك بدرجة آبيرة
على تفسيراتهم لكلماتنا وأفعالنا ولغة أجسادنا ، آما أنه
يعتمد أيضاً على مدى ما قد يحملوه لنا من مستوى قبول
نفسي أو عقلي
يكون له تأثير آبير على شكل وطبيعة تعامل
الآخرين معنا لفترة قد تطول، وإذا ما لم ننجح في تكوين
انطباع أول جيد لدى من نتعامل معهم لأول مرة في حالة
انتقلنا إلى بيئة عمل جديدة على سبيل المثال فإننا بالتأآيد
نحتاج إلى بذل جهد آبير لكي نغير من هذا الانطباع ونكون
صورة ذهنية جيدة عنا لدى من يتعاملون معنا ومنهم بالطبع
رؤسائنا في العمل ومرؤوسينا وزملائنا وعملائنا ، وآل من
يحيط بنا.
ومن هذا المنطلق يتبين لنا أنه يجب أن يتمتع الإنسان
بمهارة في غاية الأهمية وهى القدرة على تكوين صورة
ذهنية إيجابية لدى الآخرين ، والحفاظ على هذه الصورة
وتعزيزها دوماً سواء في مجال العمل أو على الصعيد
الشخصي.
ولا شك في أننا إذا لم نأخذ بزمام المبادرة لتكوين هذه
الصورة الإيجابية ، وإذا لم نكن نحن السباقين في التأثير
على المحيطين بنا في رسمها، فإننا نترك لهم المجال
الخصب لتكوين انطباعاتهم وآرائهم عنا والتي ربما تكون
إيجابية أو سلبية حيث يعتمد ذلك بدرجة آبيرة
على تفسيراتهم لكلماتنا وأفعالنا ولغة أجسادنا ، آما أنه
يعتمد أيضاً على مدى ما قد يحملوه لنا من مستوى قبول
نفسي أو عقلي