تعاظم دور وسائل الإعلام في هذا العصر الذي اكتسب ملامحه من تنوع تقنية الإتصال
وتطورها بما جعلها تشكل حضورًا فاع ً لا داخل وحدات التيار الاجتماعي وتحدث تأثيرها
الإيجابي أو السلبي في مفردات كل وحدة بدءًا بالفرد ومرورًا بالأسرة والمجتمع وانتهاءً
بالمجتمع الدولي.
ويشهد العصر الحالي تقدمًا ملحوظًا في تقنيات وإمكانات وسائل الإعلام سواء من حيث
الفاعلية أو سهولة الاستخدام ومدى تأثيرها على المتلقي وفقًا لإمكانات كل وسيلة، ولهذا
وإزاء هذا التطور التقني في إمكانات هذه الوسائل فإننا نتوقع منها دورًا حيويًا وملموسًا
في مجال التوعية والتثقيف نظرًا لقدرتها في الوصول إلى فئاتٍ متعددةٍ ومختلفةٍ من
المجتمع وقيادة برامج التوعية المنظمة من خلال بثها في وقت واحد ولملايين البشر مما
يمكنها من ربط المجتمع صحيًا واجتماعيًا وثقافيًا مع بعضه البعض وتحقيق أهداف
تحديد الأولويات الاجتماعية للعمل ودعم وتعزيز القيم والثوابت في المجتمع والتنسيق
والتعاون مع المؤسسات ذات الأهداف المتماثلة .
تم نقل الموضوع إلى منتدى الحوار العام
الإدارة
وتطورها بما جعلها تشكل حضورًا فاع ً لا داخل وحدات التيار الاجتماعي وتحدث تأثيرها
الإيجابي أو السلبي في مفردات كل وحدة بدءًا بالفرد ومرورًا بالأسرة والمجتمع وانتهاءً
بالمجتمع الدولي.
ويشهد العصر الحالي تقدمًا ملحوظًا في تقنيات وإمكانات وسائل الإعلام سواء من حيث
الفاعلية أو سهولة الاستخدام ومدى تأثيرها على المتلقي وفقًا لإمكانات كل وسيلة، ولهذا
وإزاء هذا التطور التقني في إمكانات هذه الوسائل فإننا نتوقع منها دورًا حيويًا وملموسًا
في مجال التوعية والتثقيف نظرًا لقدرتها في الوصول إلى فئاتٍ متعددةٍ ومختلفةٍ من
المجتمع وقيادة برامج التوعية المنظمة من خلال بثها في وقت واحد ولملايين البشر مما
يمكنها من ربط المجتمع صحيًا واجتماعيًا وثقافيًا مع بعضه البعض وتحقيق أهداف
تحديد الأولويات الاجتماعية للعمل ودعم وتعزيز القيم والثوابت في المجتمع والتنسيق
والتعاون مع المؤسسات ذات الأهداف المتماثلة .
تم نقل الموضوع إلى منتدى الحوار العام
الإدارة